حينما تموت الثعالب..
(3) حينما تموت الثعالب! ا البروفة المسرح عشقي الأول.. أكثر من السنيما.. يمكن أكثر الفنون صعوبة في وجهة نظري وأكثرها متعة.. ما بالكم بفرقة هواة صغيرة- كفرقتنا- امكانياتها المادية أصغر من أحلامها؟ شدوا الستار!ا المسرحية التي أدتها كلية التربية "حينما تموت الثعالب".. نص من فصل واحد، للكاتبة السعودية الملقبة بـ"أم المسرح السعودي" .. "ملحة عبد الله"، النص صعب وشخصياته مُركبة لحد كبير.. بالإضافة إلى أنه باللغة العربية الفصحى، كنت قد شاهدت عرضه الذي أخرجه زميلنا "محمد- باكبوظة"- رئيس فريق الكومبارسات في فيلم "في شقة مصر الجديدة"!-في "التيرم الأول" وفازت بمركز متقدم على مستوى الكليات.. وفاز"محمد – أفلاطون" بممثل أول جامعة.. بالإضافة لـ "نجلاء" و"نشوى".. – لا أتذكر مراكزهن تحديداً- كان العرض مبهراً على الرغم من قلة الإمكانيات المادية، جميل؟.. من المفترض أن نقدم هذا العرض في الوادي الجديد.. لكن.. لكن.. اعتذرت "نجلاء" و"إسلام" في اللحظات الأخيرة في الوقت الذي لا تنفع فيه أية "بروفا