يا زينة جنينة حياتنا اللعينة
بنت المعز القاهرة...حتى الصباح ساهرةجميلة رقيقة...نبيلة مسامرةممتلىء ترابها...بالنفحات العاطرةكأنما قد خلطوه ...بالورود الناضره شامخة لاتنحنى...كبراً،صبور،قادرةكم هزمت ممالكاً...وكم طوت جبابره في كل شبر فوقها...ذكري تطل سافره تحكي لنا تاريخ مجد...أو تقص نادره كم ظالم قد مر بي...وماأزال القاهرة سامحك الله ياعم أحمد يا مخيمر -كاتب الابيات السابقة - أمال لو ماكنتش شرقاوي وبلدياتى كنت هتكتب ايه ؟ طيب نفصصها واحدة واحدة كده ..بنت المعز "ماحدش يقدر ينكر وال(دى ان ايه) التاريخى موجود ويشهد ومش محتاجة اثبات نسب -مع انه لو شافها دلوقتى هيتبرا منها ماعلينا - حتى الصباح ساهرة "طبعا البلد سهرانة صباحي صدقت يا عم أحمد .."جميلة ..رقيقة -تقصد مين بالضبط ؟..بأمارة ايه ؟..بأمارة البنت الجميلة أم فستان مقطع وضحكة بتقاوح فى وش الليل وقفص صغير قاعدة فيه قدام محل كبير عند كوبري الجامعة ..وبراءتها وهى بتوصف شجاعتها وقوتها "تصدقى ياأبله ....الدنيا برد وأنا مش لابسه الا ده !"خلاص مصدقاكى ..ومحمود ابو عشر سنين خضر ..اللى ملامحه قاهرية مصرية تماما .."على فكرة أنا جدي كان تركى بس فل