وابتدى المشوار!ا
الأربعاء 26 فبراير
أول مرة أدخل الكلية بشنطة سفر"ملونة صغيرة"، وكأني داخلة مطار القاهرة الدولي!.. أدخل غرفة اتحاد الطلبة "المكركبة" وأجلس على مكتب أمين الإتحاد – الذي هو مكتبنا كلنا بالمناسبة- عرفت ان السفر في الساعة الواحدة ظهراً- بدلاً من العاشرة-، جلست أحسبها "الساعة واحدة، وتقريباً 13 ساعة .. إن شاء الله نكون هناك على الساعة الثانية صباحاً.. أخرج كتاب التاريخ "الثانوية العامة" وأبدأ في قراءة فصل علماء المسلمين في الكيمياء و الفيزياء والرياضيات وبعض أسماء الكتب الشهيرة – وكأني مقبلة على معركة، يضحك زملائي و زميلاتي.. "هههه مروة بتذاكر(ههههه مروة ثقافية!).. أرد "لا طبعاً مش مذاكرة ده تاريخ!".. أسألهم "في سفر ولا مافيش؟".. يرد "شادي"والله اسألي أفلاطون".. أسأل نفسي "وهو فين أفلاطون دلوقتي!".. "بيشوف باقي الموافقات!".. يناولني "أيمن" أوراق المعلومات العامة التي كتبها من الانترنت "خدي شوفي دول كده".. أسأله لأتأكد "انت سنة كام يا أيمن.. مش تانية تاريخ برضه؟!" يرد مبتسماً"لأنها تقريباً ليست المرة الأولى التي أسأله فيها عن اسمه والفرقة والقسم!"، يرد "أيوة تاريخ".. أقول بفرح "كويس جداً هتفيدنا في التاريخ الفرعوني!".. يضحك ساخراً " مين ده أنا؟
وكما يقال "يمر الوقت خانقا"ً – هل أسافر؟.. يارب لو كان خير نسافر.. مش خير مانسافرش!".. آذان الظهر، وكالعادة لا أستطيع الصلاة في مسجد كليتي لشدة إزدحامه بالفتيات المُصليات، والفتيات المُذاكرات وكاتبات الشيتات أيضاً!.. تناديني "هناء".. "مروة مش هنقوم نصلي ولا إيه؟!".. أقوم معها على أن نصلي في مسجد "كلية التمريض".. (الظهر والعصر قصراً).. نخرج من المسجد على كليتنا مرة أخرى.. الحال كما هو، شد وجذب.. القلق يطحنني على مهل، يزيده اتصال من رقم غريب.. "آيوة.. ألو.. مين.. ماما!".. "أنا لسه ما سافرتش يا ماما".. تقول أمي" ارجعي يا مروة.. أنا شايفة رؤيا مش كويسة الصُبح".. أقول لها "طيب يا ماما ومش قلتِ لي ليه قبل ما أمشي".. قالت "أنا افتكرت متأخر.. أقول لك لو مش حاسه باطمئنان ما تسافريش".. أقول بقلق"حاضر يا ماما".. أفكر في وصية الرسول عليه الصلاة والسلام لمن رأى رؤيا مزعجة بأن يصلي ركعتين.. قرأتها في مقدمة تفسير الأحلام لابن سيرين.. تقوم معي "نشوى" هذه المرة، صليت الركعتين وسألت نفسي "لماذا لا تحضرني الرهبة بهذا الشكل إلا إذا أحسست بخطر شخصي سوف يداهمني؟!.. فعلا ابن آدم أناني!" اا
يدخل "أفلاطون" قائلاً "مستعدين"؟.. أسأله "محمد.. في سفر بجد ولا لأ.. الساعة داخلة على 3 !".. يرد بأننا مسافرون غصب عن الغاضبين!.. وتحدث المعجزة.. الأتوبيس الأخضر أتى " رحلات دقهلية"- ربنا يصبحكم بالخير يا أصدقائي في أرض الدقهلية!- أضع قدمي في "الأتوبيس فتزداد دقات قلبي.. استرها يارب..أبحث عن مكان جوار شباك "مكاني المفضل".. أجلس مسندة رأسي إلى الشباك، بينما مدام "نعمات" وأستاذ"محمد" يتولون عد الوفد كالفراخ.. كام بنت.. كام ولد؟ بطايقكم الشخصية؟.. أضع حقيبتي على الكرسي المجاور مطمئنة لاتساع الأتوبيس.. تجلس "هناء" وقريبها (المُشاكس) "عبده" أمامي.. "كله تمام"؟.. تمام.. "ياللا يا جماعة نقرأ الفاتحة".. نقرأ الفاتحة.. أبحث في حقيبتي عن رواية "تغريدة البجعة"- والتي لا أدري أين اختفت بعد الرحلة!- وأبدأ في القراءة.. لكن الطريق وحوارات وأناشيد الأوتوبيس تشدني أكثر للاستماع إليها.. أضحك عندما أتذكر أنها أول رحلة في حياتي!- أول رحلة للوادي.. إيه الهنا ده!".ا
يسلك بنا السائق الطريق الزراعي "منيا القمح.. بنها.. الجيزة".. نمر من شارع الهرم وميدان الرماية " يا خبر أبيض هي دي الأهرامات.. شكلها حلو قوي!"- كنت مبهورة بالأهرامات وخاصة أصغر هرم.. وبعد الأهرامات.. وبعد منطقة "البابي مامي".. دخلنا في منطقة"أبو الفوارس"!- صحراء جرداء".. كان بالأوتوبيس "فيديو".. و كان من حسن حظي الجميل جداً ان الفيلم الموجود "عمر وسلمى".. أو "العبط الساقع!".. أحاول ايقاف المهزلة العبثية لكن الفيلم بدأ "يعني صحرا وتامر، طيب كفاية حاجة واحدة!".. وطبعا بصفتي ذواقة للفن (الشركسي والشمورت) الأصيل وبما أني لأول مرة أشاهد الفيلم ، قلت أعمل فيها "سامي السلاموني" الناقد الفني الشهير" – رغم اني عندما شاهدت الأفيش الذي عُلق بدلاً من أفيش "في شقة مصر الجديدة" العام الماضي – تحديداً في سينما أحمد عرابي- أحسست بكمين نصب على خط مشاعري تحكمه عصابة تافهة!.. أمري لله ، نبدأ بالمقطع الأول" وقولي له ياخد باله منك.. زي ما كنت أنا بخاف عليكِ!" أسمع صوت المرشدة السياحية صديقتنا "هناء".. "أصلها خاينة سابته وراحت لواحد تاني!".. أقول لها بنرفزة "وهو بني آدم قوي يا ختي.. بيوصيها توصيه على لسانه!.. يخرب بيت ده حب!" يتدخل "عبده" :"ركزي يا مروة في الكلمات يمكن تجي لنا في مسابقة ثقافية.. ماذا كان يلبس تامر حسني في المشهد الأول؟!".. أقول له "ركز يا عبده انت كمان.. ما انت ثقافي.. من هو والد تامر حسني في الفيلم؟!".. أحاول التشاغل عن الفيلم بالنظر للصحراء.."يا حبيبتي يا مصر.. كل دي صحرا؟!" يمل الركاب من غباء الفيلم.. عندنا الجزء الثاني من "واحد من الناس".. أرحم من دستة أفلام لتامر!.. يبدأ الفيلم بالأغنية الحصرم "العنب.." – اللهم إني لا أسألك رد القضاء!- أسمع عبده مرة أخرى "ركزي كويس.. ألوان العنب ممكن تكون موضع سؤال"!.. أرد عليه "وأنت ركز كويس.. كم مرة تكررت كلمة"العنب.. العنب" في المقطع الواحد!"ا
***********
في الفيوم
نتوقف في "الفيوم".. في حوالي السابعة مساءاً، استراحة شيك وبنت حلال"وفيها سواح من اللي شعرهم لونه أصفر!".. نشرب شاي وندخل للوضوء.. نخرج من الحمام فيطالبنا الصبي الجميل أحمد.. بـ75 قرش!- بربع جنيه للفرد!-ورغم أن الـ 75 قرش ولا حاجة- إلا أننا ضحكنا في نفس واحد، "ليه انت فاكرنا سواح؟.. إحنا شراقوة والله!".. يسكت الفتى مبتسماً ومصدقا إننا "أبناء عمومته"، أدخل الكافتيريا فأجد أن بائع الشاي طفل واسمه "أحمد"!- ظاهرة عمالة الأطفال منتشرة هناك بطريقة رهيبة- بائع الحلوى في الخارج "أحمد" لدرجة إني سألته "كلكم هنا في الفيوم أحمد؟".. أجابني وكأنه يشرح معالم منطقة سياحية مجهولة لنا "لا طبعاً إحنا عندنا هنا محمد ويوسف وعلي وأحمد!".. ضحكت"أنا عارفة يا حبيبي ان الأسامي دي كلها موجودة".. يمر من جانبنا فتى آخر فيشير أحمد "ده أخويا.. واسمه محمد!".. أرحب به "يا أهلا يا أبو حميد.. في سنة كام؟".. يرد "أنا أصلا سايب المدرسة عشان انا مشاغب أصلا وخلقي ضيق".. تقول له نشوى "عيب كده ما تعملش كده.. أي حد يضربك قول له الله يسامحك كده انت هتاخد ثواب!".. أراقب رد فعل "محمد"، ملامحه مطمئنة هادئة، عيناه تشي بما اختزنه قلبه"هي مش عايشه في الزمن ده ولا اكمنها من السواح؟!".. "محمد" نموذج مثالي يقابلك في كل مطب مصراوي أصيل.. "تتكعبل فيه بمعنى أدق"، قصير نحيل تبدو أمارات الأنيميا وسوء التغذية واضحة على ملامحه ، ملابسه نفس الماركة المسجلة "تي شيرت" قديم وبنطلون "جينز" باهت.. "انت بتضرب يا محمد؟!".. يرد آسفاً" أعمل ايه بينرفزوني!".. أعرف منه انه في الرابعة عشر، يقول لي أن قصر قامته أخفى سنه فأطمئنه "بكرة تطول.. أنا خالي كان كده برضه".. يقف معنا الدكتور "محمد عبد المنعم" ويناقش الفتى.. ثم يقول له "طالما انت مش عايز تروح المدرسة ايه رأيك هتركب معانا".. جرحتني كلمة الولد التي قالها بإذعان واضح "اللي تؤمر بيه يا باشا.. اللي تشوفه يا باشا"!.. وكأنه أمام مخبر شرطة!- كان يخبرنا أثناء الحديث بأن (نأخذ حذرنا).. لأنه مُسجل خطر- يقولها بكل فخر!ا
************
استأنفنا الرحلة من "الفيوم" بعد أن صلينا المغرب فيها،إلى"بني سويف".. ومن بني سويف إلى "المنيا".. ومن المنيا إلى "أسيوط".. ياااه يا أسيوط.. كم أنتِ عزيزة على قلبي!.. خاصة عندما تصافح عيناي لوحة الترحاب "ديروط ترحب بكم".. ياااه يا بيت الحبايب!- أستاذي الأول العظيم الذي لم أقابله الراحل محمد مستجاب- قلت في بالي هانت.. الوادي الجديد على الأبواب.. لكن اللوحة المعلقة بشرتني "الخارجة 130 كم!" – في الموسوعة وكيبيديا 230 كم!-.. ياخبر أبيض!، أنظر للساعة الثانية عشر والنصف صباحاً.. الله شكلنا هنوصل على الفجر!.. ولا يهمني!.. السيارة تتأرجح بنا في الطريق.. "الله أكبر هو العربية بتتمرجح ولا ده من قلة النوم!".. يطلب منا السائق التوقف في الطريق للنوم، جدع!- أتذكر ساعتها رؤيا أمي- كده هنوصل على الفجر! ا
ينام السائق وأشغل الكشاف الذي أعطتني إياه صديقتي "هبة المنصوري" حتى يكون ونساً لي عندما ركبت قطار السابعة والنصف المرعب"المنصورة، الزقازيق" لن أنسى هذا القطار،أول قطار أركبه في حياتي!.. بعد نصف ساعة يصحو السائق ويكمل الطريق ثم يتوقف على جانب الطريق بعد نصف ساعة أخرى لينام!.. المشكلة أن مساعده كان نائماً!.. وتبدأ محاولات الزملاء في إرعاب البنات" على فكرة ممكن يطلع لنا عقرب من الصحرا اللي احنا واقفين فيها"، أقول في سري "إيه العقرب النزهي ده اللي هينط على أوتوبيس رحلات!".. نفاجأ بأن الأستاذ "محمد" هو الذي أصابه الرعب" معقولة ممكن يطلع علينا عقرب ليه لأ؟!"..قلت "لا طبعاً هو لسه هيتشعلق!".. يصحو السائق بعد ساعة قضيتها أتأمل النجوم العجيبة التي تزين قبة السماء.. لم أر في حياتي هذا العدد من النجوم.. سبحان الله.. أسمع الزملاء "هانت كلها ساعة ونوصل!".. الساعة الثانية والنصف!.. أستمع لأغانيهم والنجوم المتناثرة تلاحقني ببراءتها وطفولتها.. نجوم لم يتغن بها شاعر ولم يشبه عاشق بها حبيبته بعد.. "نجوم خام" ا
"أنا كل ما أقول التوبة يا بويّ ترميني المقادير يا عين".. و"يا وابور الساعة 12 يا مجبل ع الصعيد" و"الحلوة دي قامت تعجن، و طبعاً أغاني الراحل العبقري "رمضان البرنس!"..ا
ألمح نوراً من على بُعد.. أهتف "هيييه الحقوا عمار!".. يعجبني النظام و الأنوار المبهرة بحق "أو من الجائز أن ابهارها نابع من تعودي على منظر الرمال".. نقترب أكثر.. الله.. الله.. "سجن الوادي الجديد!" ونعم الفأل.. كم أنا فخورة بأن سجوننا ولا مارينا الصراحة!.. ندخل المدينة "الخارجة".. عاصمة محافظة الوادي الجديد.. مدينة هادئة إلى أقصى درجة تتخيلها، أكثر العناصر التي تميزها شجر النخيل الرقيق الذي يزين طرقاتها.. وصلنا للمدينة الجامعية في الرابعة صباحاً.. كان المسئول في استقبالنا "إحنا كنا قلقانين على وفدكم جداً.. حمداً لله على سلامتكم.. نورتم الوادي الجديد يا ولاد عمنا....ا
Comments
ياه
دا بعيد قوي
على اساس ان الشراقوه ولاد عم الصعايده
هههههههههههههههههههههههههههه
بجد حلو اوى جو الاكشن والافريكانو الى فى الرحله دى
انا متابع
ولسه عايز التلاته جنيه
ده احنا بنروح اسكندريه بنكون فطسنا
تخبطوا انتو الوادى الجديد
ايه ده يابنتى
بنها والرمايه والهرم والجيزه
والمنيا وبنى سويف واسيوط
ربنا يكون ف عونكم صحيح
يلا كملى
مسيتنيين نشوف بقية المشاغبات
وسلامنا لعبده
مش تانيه تاريخ برده
تحياتي
بجد كلماتك رشيقه يا ميرو
خفيفه على القلب
وليس سهلا على الاطلاق السرد بمثل هذا الاسلوب الرائع
والله مش مجامله منى ده حقك
انتى موهوبة
ربنا يزيدك ويكرمك
ومستنى اعرف بقية الرحله
علشان استمتع باسلوبك فى انك تحكى
واعرف بقية الرحله
ارق تحية
منتظر تفصيل الوادى الجديد نفسه
الف مبروك يامروة
على المركز الاول نتى وكل الفريق اللى معاكى
وحمد الله على السلامة
سردك جميل وسلس ما شاء الله عيشتينا ف الموضوع
بالتوفيق كدا دايما
اسلوبك حلو اوى و شيق ..
عايزة اعرف بقية الحكايات بتاعة الرحلة
:)
اسلوبك رائع برضو هئ هئ قديمه
عموما اتمنالك اسم كبيييييييييير
و مستقبل عظيم
بس اهم حاجه في الموضوع انا كنت عاوزه
اقرى شوية تفاصيل عن دريتوس
أصل الحكايه دي لسه معلمه في دماغي
انا مريح دماغى ولا اتحاد طلبه بتاع الحكومه ولا اتحاد طلبه بتاع المعارضه والأحكام العرفيه .. انا مع نفسى بروح الكليه بلاقى الاستاذ الدكتور اتأخر عشر دقايق مبحضرش محاضرات اليوم كله .. بأدبه بقى ..ولا ليه فى نشاطات ولا بتاعات انا آخرى أروح رحله مع أصحابى
لكن انتى ايجابيه وأحييكى على كده
تحيــــــــاتى
المصــــــــــــرى
ازيك يامروة ياحبيبتى وحشتينييييييي
نورتى مدونتك من تانى
ويارب يمون السفر كان موفق
وحشتيني
وعاوزة أطمأن على نتيجتك
وطبعا سمعتى عن حملة حماية للاستاذ عمرو خالد ضد المخدرات ولانقاذ شبابنا من الادمان
ياريت نقدر كلنا نشارك فى الحملة ديه
حتى لو بحاجة بسيطة انا نساعد اى شاب انه يسيب التدخين اللى هى بداية للمخدرات والادمان بعد كده
على
التصميم
الجديد
حمد الله على سلامتك يا مروه ويا رب كده رحله سعيده وتتمتعى فى الوادى الجديد
وخالص تحياتى لسردك الجميل
مع انى صعيدى وكنت عايش فى الصعيد بس عمرى ما رحت الوادى الجديد
مع انها قريبة من سوهاج قوى
بس هى جميلة المهم فين التمر بتاع الوادى
والمياه المعدنية
ربنا يوفقك وفى انتظار المزيد
تحياتى خالد
كلاكيت تالت مرة:(
عاجبنى النيولوك بتاع الصفحة
التصبيحة اللى بلون الورد
الاستفتاح بآيات من الذكر الحكيم
الخلفيه اللى صيفت ولبست أبيض ف أبيض
بس مش عارفه ليه حاسه إن البنت مش ماشيه مع الجو الشرقاوى ده
وكمان الغنوه.. تقيله على قلبى
لو تشغلى حاجه رتمها أسرع
أو حتة مزيكا رومانسيه حالمه تمشى مع جو الصحرا والنجوم والعقارب وكده
شفتى
كنت عارفه إنك هتحتاجى الكشاف
مش بس ف قطر بيت الرعب المنصورى
لأ وف أتوبيس رحلات الدقهليه كمان
احكى ياشهرزاد-قصدى يامرمررر- بس ياريت تخفى من علامات التنصيص ويبقى الكلام كله بلون واحد.. معلش أختك نظرها بعافيه وكفايه التراب اللى رادمنا ده
أنا قلت أقسم الكومنت على اتنين بدل مالشوت يتعاد من أول وجديد.. الكمبيوتر قالب سشوار هنا.. مش عايزه تعملى شعرك؟
اول ما دخلت البلوج بتاعك حسيت اننا هنبقى صحاب
والاغنية اللي انتي حاطاها عجبتني قوي
والبوست تحفة والسرد عندك حلو قوى
وكمان روحك حلوة قوي
زي السكر
معلش مكتبش ليكي كمنت من زماااااااان بس عود احمد ان شاء الله
ممكن طلب خاص : كبري الخط عشان اتعميت وانا قاعد اقرا
مجموعة بنى أدم مع وقف التنفيذ
يوم الجمعة أن شاء الله الساعة 6 فى عمر ستور طلعت حرب وسط البلد
----------------أيه يابنتى القل الى انتى فيه . ماماتك تقولك أرجعى شفت رؤية وحشة و عبد المشاكس و محاولاة اتمام الفرائض و كله كوم و صحابك الى بيهزروا دول كوم
ههههههههه مروة بتذاكر هههههههه مروة مثقفة
الله يكون فى عونك
أدعوكم، وتدعوكم ورقة وقلم .... إلى الاحتفالية المقامة بمناسبة فوز بوكر العربية ببهاء طـاهر ، وذلك يوم الثلاثاء القادم .... الأول من إبريل ... في نقابة الصحفيين الدور الرابع ... السادســـة مساءً
.
. والدعوة عــــااااامــــــة ....طبعًا
:))
*********************************
مهندس مصري: آه والله بعيد جداً يا خال.. 12 ساعة سفر!.. الحمد لله.. منور
*********************************
د/ أجدع بنوتة: الله يسلمك يا بنوتة.. ههههه أهو سبحان مين خلانا نستحمل السفرية دي!.. الله يسلمك.. حاضر هسلم لك على عبده هو تالتة جغرافيا.. ههههههه دايما منورة يا بلديات
***********************
سندباد:شكراً ربنا يكرمك يارب
********
صالح سعيد: الله يكرمك يا صالح، والله يا أخي مش عارفة انت بتحب المبالغات ليه؟ ربنا يحفظ لك موهبتك ويحفظك.. تحياتي
********
TV de Plasma
Thanks a lot
*******
محمد عبد الغفار: يااااه إزيك يا أستاذ محمد؟.. لو لقيت الوقت سأكتب عن الوادي الجديد إن شاء الله.. منور
*******
بذرة أمل : الله يسلمك يا نسمة.. الله يبارك فيكِ يا سكر.. ايه التعليق الغريب ده ههههههه!.. بجد انتِ عسل
*******
فزلوكة: الله يكرمك يا فزلوكة انتِ اللي ما شاء الله موهوبة.. ربنا يوفقك
******
سمر: إزيك يا سمورة؟.. ربنا يكرمك ده بس من ذوقك.. حاضر من عينييّ
******
دعاء: منورة المدونة يا دودو.. الله يكرمك يا دعاء بجد انتِ انسانة جميلة وشاعرة رقيقة وخسارة قصايدك تفضل كده!.. مين دريتوس؟:)) بس لما أشوفك إن شاء الله
*******
المصري: هو فعلا في طلبة كتير مريحين دماغهم بس مش معنى كده انهم يحطوا ايدهم على خدهم ويقولوا احنا سلبيين مش كده؟.. أكيد قدامهم حاجة يعملوها:).. ولا إيجابية ولا حاجة.. ربنا يكرمك.. منور المُدونة..
******
عاشقة الوطن: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. ازيك انتِ يا رضوتي.. الله يسلمك الحمد لله النتيجة حلوة.. وانتِ عملتِ ايه؟.. طبعاً سمعت عن حماية.. وأنا تقريباً مشتركة ولو اني مش مقتنعة بأن مجرد ما ألزق ستيكر أبقى مشتركة في عمل إيجابي :).. ربنا يكرمك والله يبارك فيكِ.. عارفة اني مقصرة معاكِ.. اعذريني
*******
حسام يحيى: الله يبااااارك فيك
*****
آبي: ربنا يخليكِ يا جميلة.. أنا بس اتفرجت على الأهرامات للمرة الأولى في حياتي تخيلي؟.. منورة يا جميلة
*****
only spot
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكراً جزيلا يا قمر
*****
همس الأحباب: يا أهلا يا خالد.. ابن عم يعني!.. الله يسلمك.. هي فعلا بلد جميلة أجمل ما فيها هدوءها وارخم ما فيها الحر الفظيع!.. تحياتي
****
هبة المنصوري: صباح الورد يا هبة.. بتعجبني تعليقاتك واهتمامك بالتفاصيل المفتفتة الصغننة:)، والله كان عمر خيرت هنا وانتِ في الأجازة:))- هي غنوة طلبة بقى!- حاضر طلباتك أوامر.. المدونة مدونتك هحاول أكتب بلون واحد - باحب الألوان يا عالم!- ربنا يخليكِ يا هبة لو كان الكمبيوتر يقلب شركة شامبو صحي أكتر من السيشوار!.. على فكرة أوتوبيس رحلات الدقهلية كان أخضر زي فيونكتك واضح انك كنت موصية الشركة جامد:))
*************
حنة: صباحك فل وورد يا حنة يا قمر.. الله يكرمك أنا اللي سعيدة إني اكتشفت مدونتك.. يا زميلة القوس.. بجد متشكرة جداً جداً أخجلتي تواضعي
:)
منورة يا قمر
*************
وائل: إزيك يا دكتور وائل؟ ولا يهمك أنا عارفة زحمة الحياة.. حاضر هحاول أكب الخط ولو ان شكله مش هيبقى حلو بس حاضر
:)منور
*************
عاليا حليم : صباح العندليب.. والله شفتي اللي انا فيه يا عاليا؟.. الله يكرمك.. أحلى ما في هؤلاء الشباب ان عندهم لسه أحلام.. ربنا يخليكِ
**************
ميس دوت.. تهامي.. إبراهيم معايا
شكراً لكم على إبلاغكم بهذه الأحداث المهمة